ift

كيف تقتني الكلاب الشرسة والحيوانات الخطرة؟ «تفاصيل»

>> تنظيم التعامل مع الكلاب الخطرة في المسابقات والمنافسات الرياضية

كشفت اللائحة التنفيذية اللائحة التنفيذية للقانون رقم 29 لسنة 2023 بشأن تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب شروط الترخيص بحيازة الحيوانات الخطرة: حيث حدّدت اللائحة أنواع الحيوانات التي تُعتبر خطرة، وشروط حيازتها بدقة، مثل:
– الحصول على ترخيص من الجهة المختصة .
– استيفاء جميع متطلبات السلامة للمنشأة الكائن فيها الحيوانات الخطرة.
– توفير مكان آمن لاحتواء الحيوان يُراعي متطلباته الطبيعية.
– تدريب صاحب الحيوان على التعامل معه بشكل صحيح.

الحكومة تحظر حيازة الكلاب الضالة 
أعلن مجلس الوزراء تفاصيل اللائحة التنفيذية للقانون رقم 29 لسنة 2023 بشأن تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب وتضمنه جميع الشروط والأحكام اللازمة لتنفيذه بشكل فعّال، منها شروط حيازة الكلاب المملوكة وانواع السلالات التي يمكن حيازتها والأخرى التي لا يجوز حيازتها وهي الكلاب الضالة.
وتناولت اللائحة التنفيذية كيفية التعامل مع ظاهرة انتشار الكلاب الضالة طبقاً لما جاء بتوصيات المنظمات الدولية بهذا الشأن وتحديد شروط تحصين الكلاب الضالة وضرورة تحصين جميع الكلاب ضدّ داء السعار، وحدّدت المدة الزمنية بين جرعات التطعيم.
وشملت اللائحة التنفيذية الإجراءات المتعلقة بحالات العقر حيث وضعت اللائحة إجراءات مُفصّلة للتعامل مع حالات عقر الكلاب لحماية الصحة العامة من مخاطر أمراض السعار التي تستنزف موارد الدولة في توفير اللقاحات عالية الثمن بالإضافة إلي حماية الصحة العامة من 200 مرض تنقلها الكلاب والحيوانات الضالة

الحكومة تحدد مهلة لتوفيق أوضاع الحيوانات الخطرة والكلاب 
أعلن مجلس الوزراء تفاصيل اللائحة التنفيذية اللائحة التنفيذية للقانون رقم 29 لسنة 2023 بشأن تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب، والتي تنصعلى أن يلتزم المخاطبون بأحكام القانون المشار إليه، بتوفيق أوضاعهم طبقاً لأحكام اللائحة التنفيذية، وذلك خلال مدة لا تجاوز سنة من تاريخ العمل بها.
ووفقا للائحة التنفيذية يلتزم حائز الحيوان الخطر في الحالات التي لا يجوز ترخيصها وفقاً لأحكام قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب المشار إليه، بتسليمها إلى الهيئة العامة للخدمات البيطرية ممثلة في مديرية الطب البيطري المُتواجد بنطاقها محل إقامته، خلال شهر من تاريخ العمل باللائحة التنفيذية، وذلك وفقاً للضوابط والإجراءات المبينة بها، ويجوز مد المدتين المشار إليهما سالفاً لمدة واحدة مماثلة وذلك بقرار من رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض الوزير المختص بشئون الخدمات البيطرية.

حظر إكثار الحيوانات الخطرة بشروط «تفاصيل»
>> شروط للتعامل مع الحيوانات الخطرة في مجال البحوث والمنتزهات
كشفت تفاصيل اللائحة التنفيذية اللائحة التنفيذية للقانون رقم 29 لسنة 2023 بشأن تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب، عن حظر حيازة أو تداول أو إكثار أي من الحيوانات الخطرة، إلا للجهات التي تقتضي طبيعة عملها التعامل مع الحيوانات الخطرة، وذلك بترخيص من السلطة المختصة لمدة سنة قابلة للتجديد.
وحددت اللائحة التنفيذية للقانون الجهات التي يمكن لها التعامل مع الحيوانات الخطرة ومن بينها الوزارات والهيئات العامة والمؤسسات البحثية العلمية وحدائق الحيوان والمتنزهات الحيوانية والسيرك، وغيرها، وذلك وفقاً لشروط وضوابط وإجراءات حددتها اللائحة التنفيذية التي تضمن تحقيق الإلتزامات الواردة في القانون رقم 29 لسنة 2023 بما يمكن تنظيم عملية حيازة هذه الحيوانات في مراكز الإكثار المختلفة.

شروط مشاركة الحيوانات الخطرة في المعارض والمنافسات الرياضية
كما نصت اللائحة التنفيذية على حظر تنظيم المعارض العامة أو المنافسات او العروض التي تستخدم فيها الحيوانات الخطرة، أياً كان غرضها، بما في ذلك الإعلانات، دون الحصول على تصريح من السلطة المختصة، وذلك وفق ضوابط مهمة من بينها وجود خطة بالإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها لمواجهة حالة خروج الحيوان الخطر عن المألوف خلال العرض، كما يُحظر أيضاً نقل الحيوانات الخطرة من مكان إلى أخر إلا بعد الحصول على تصريح من السلطة المختصة. وتضمنت اللائحة التنفيذية بشكل تفصيلي أحكاماً أخرى مُنظمة لحيازة الكلاب، وتسجيلها، وإجراءات وضوابط ترخيصها.
ونصت اللائحة التنفيذية على أن تُشكل بقرار من الوزير المُختص، بالتنسيق مع الوزارات المعنية، لجنة فنية مركزية مشتركة برئاسة ممثل عن السلطة المختصة، وعضوية ممثلين عن الوزارات المعنية، تختص بوضع إطار وطني لمجابهة الحيوانات الضالة أو المتروكة؛ التي تُشكل خطراً على الإنسان أو الحيوان، وتحديث هذا الإطار بشكل دوري وفق المستجدات في هذا الشأن، وذلك بمراعاة معايير وتوصيات المنظمة العالمية للصحة الحيوانية وغيرها من المُنظمات الدولية المتخصصة، وذلك بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني وغيرها من الشركات المتخصصة في العمل في هذا المجال.

Comments are closed.